المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 376 بتاريخ الجمعة 4 أكتوبر 2024 - 18:13
اخر الاخبار
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 418 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو georgejohn12 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6853 مساهمة في هذا المنتدى في 3123 موضوع
الشركة الدولية لمكافحة حشرات بجدة
الخميس 24 مايو 2018 - 23:29 من طرف manoooL
[URL="https://www.eldawleyapestcontrol.com/service/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%AD%D8%A9-%D8%AD%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%AC%D8%AF%D9%87-%D9%88-%D8%B1%D8%B4-%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA/"]افضل شركة مكافحة حشرات ورش مبيدات بجدة
[/URL]
تنتشر فى …
[ قراءة كاملة ]
[/URL]
تنتشر فى …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
شركة جوهرة مكه لنقل العفش
الخميس 24 مايو 2018 - 23:30 من طرف manoooL
[URL="https://www.jwhartmakh.com/steps-to-move-home-to-a-new-home/"][SIZE="4"]نقل عفش داخل مكة
[/SIZE][/URL]طرق نقل عفش من بيت إلى بيت جديد تحتاج …
[ قراءة كاملة ]
[/SIZE][/URL]طرق نقل عفش من بيت إلى بيت جديد تحتاج …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
WELCOME
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ben mhani warda | ||||
lina | ||||
meissa | ||||
malek.mimi | ||||
Admin | ||||
amar memolame | ||||
hadil | ||||
يعقوب عبد الودود | ||||
ziad zambla | ||||
عبادلية هدى |
يوميات الشاب الفلسطيني احمد عبد الله
صفحة 1 من اصل 1
يوميات الشاب الفلسطيني احمد عبد الله
زق علي
Previous image Next image
/
0 0 Blogger0 0
زق علي عروق: أخذ الشاب أحمد عبدالله 25 عاما من مدينة غزة يقلب صفحات جريدته المفضلة ، يتمعن بصفحاتها واوراقها البالية عساه يجد ما يطفيء غريزته التي عادت للثوران من جديد في ظل تأخر صرف رواتب الموظفين الفلسطينين دون أن يصل الى مرحلة ترضي ادنى طموحاته الذاتية التي باتت مهددة في ظل أجواء لم تستقر في الاراضي الفلسطينية.تطالعه الصحف باخبار اليوم العالمي للعمال -الاول من ايار- ولكنه بدا متذمرا من تلك المناسبة وان كان يجد نفسه فيها ..فهو مثله مثل كل عمال الارض مسلوب الحقوق والارادة ولا امل يلوح في الافق يبشر بتغير الاحوال وتحسن الاوضاع المعيشية في فلسطين .عبد الله يعتبر نفسه شابا مطحونا غلبه الزمن خلال سنوات الانتفاضة المباركة. حينها لم يبالي كثيرا بالحصول على فرصة عمل جديدة مع اجر من الممكن ان يكون ملائما لظروف الحياة الفلسطينية التي تزداد غلاءا في معيشتها واجوائها الساخنة.يقول الشاب الغزي صاحب البشرة السمراء الكاحلة" العمل يكاد لا يلبي كل مطالبنا، تأخر الرواتب للموظفين في الحكومة زاد الطين بلة ولم نكد نخرج من أزمة ارتفاع الاسعار حتى سقطنا في فخ ندرة الاموال في جيوب المواطنين".ولا تكفي الاثنا عشر ساعة ،وهي فترة عمل عبد الله في احدى الورش الميكانيكية لتصليح السيارات وسط غزة، للحصول على مدخول جيد يؤمن الحد الادنى من الاحتياجات . فهو يتقاضى أقل من عشرة دولارات في اليوم الواحد اضافة الى خسم بضع دولارات في حال تأخره او غيابه .يرفع عبد الله رأسه نحو السماء شاردا متتبعا أسراب الطيور "السابحة" في الفضاء دون معوقات وقيود تحد من حركتها ثم يتابع حديثه" لو كنت طيرا لما وجدتني اعاني كل هذه المعاناة لتمكنت من السباحة في الفضاء وقتما أشاء واينما أشاء دون البحث عن عمل مرهق وأجر لا يناسبه"...
في اليوم العالمي للعمال خرج احمد عبدالله عبثا للمشاركة في المسيرات الاحتجاجية التي نظمت في قطاع غزة للمطالبة بتحسين اوضاع الشباب والعمال الفلسطينين في ظل الحكومة الجديدة مطالبين الامم المتحدة بتوفير فرص عمل عن طريق استثمار المشاريع الاقتصادية والتنموية في فلسطين لفتح أفاق جديدة للعمل وبالاضافة الى الضغط على اسرائيل من اجل السماح بمرور البضائع من و الى قطاع غزة لتساهم في تنشيط عجلة الاقتصاد الفلسطيني." لم اخرج في المسيرة لاقتناعي بها فهي لا تؤدي الى نتائج تذكر اضافة الى اننا نضيع على انفسنا اجر يوم عمل كامل بسبب مشاركتنا في المسيرات".
المواطن المطحون او الكادح في يومه لجلب قوته لاطفاله وعائلته الكبيرة لا يلقى بالا للمشاركة في مثل هذه الاحتجاجات العبثية حتى ان البعض توجس خيفة أن يكون الاحتجاج هذا من شأنه التقليل من فرصه في الحصول على فرصة عمل في المشاريع الاستثمارية القادمة.
ولعل البعض بالغ في طلبه الى حد الغاء هذه المناسبة- اي اليوم العالمي للعمال- لانهه يرون ان هذا اليوم ليس عرسا لهم او يومهم المشهود بل هويوم يحمل معه المزيد من الهموم والاعباء في هكذا اجواء .لا يكفل القانون الفلسطيني حتى الان حقوق العمال لا يحافظ على حقوقهم من السلب بسبب غياب ما يسمى بسلطة القانون بإستثناء بعض التشريعات التي أقرها المجلس التشريعي السابق والتي لم تأخذ طريقا للتنفيذ والعمل بموجبها لذا يجد الشاب الفلسطيني نفسه مضطرا اما للبحث عن وظيفة عمل تحت مظلة الحكومة الفلسطينية او البحث عن فرصة للهجرة الى الخارج عله يجد فرصة عمل جدية تحفظ له وللابناء .حقوقهم وكرامتهم.
يختم الشاب الغزي حديثه " اذا ما حصل الموظفين على رواتبهم من الحكومة الفلسطينية فانه من الممكن ان تتحسن احوالنا الاقتصادية وان تعودعجلة السوق للدوران مرة أخرى ونشهد حالة من الازدهار الاقتصادي لكل المواطنين".ولعل هذا التفاؤل الظاهر في عيني عبد الله هو ما يراه الكثيرين من الفلسطينين هذه الايام غير ان الامور التي اصبحت غير معلومة للجميع جعلت التكهنات والوساوس تشارك الفلسطينين احلامهم وايامهم ...تمر ذكرى اليوم العالمي للعمال دون ان يجد الشاب احمد عبد الله نفسه مطالبا لان يقف الى جانب اخوانه ورفاقه من العمال الكادحين .وحتى يحين العام القادم وقد تغيرت احوالهم يبقى لذكراهم يوم يحتفل فيه وتدق الطبول وتعزف المزامير الحانها ايذانا بشروق شمس الخير على المواطنين والشباب المطحونين الذي لا يعيرون اهتماما هذا العام لذكراهم
Previous image Next image
/
0 0 Blogger0 0
زق علي عروق: أخذ الشاب أحمد عبدالله 25 عاما من مدينة غزة يقلب صفحات جريدته المفضلة ، يتمعن بصفحاتها واوراقها البالية عساه يجد ما يطفيء غريزته التي عادت للثوران من جديد في ظل تأخر صرف رواتب الموظفين الفلسطينين دون أن يصل الى مرحلة ترضي ادنى طموحاته الذاتية التي باتت مهددة في ظل أجواء لم تستقر في الاراضي الفلسطينية.تطالعه الصحف باخبار اليوم العالمي للعمال -الاول من ايار- ولكنه بدا متذمرا من تلك المناسبة وان كان يجد نفسه فيها ..فهو مثله مثل كل عمال الارض مسلوب الحقوق والارادة ولا امل يلوح في الافق يبشر بتغير الاحوال وتحسن الاوضاع المعيشية في فلسطين .عبد الله يعتبر نفسه شابا مطحونا غلبه الزمن خلال سنوات الانتفاضة المباركة. حينها لم يبالي كثيرا بالحصول على فرصة عمل جديدة مع اجر من الممكن ان يكون ملائما لظروف الحياة الفلسطينية التي تزداد غلاءا في معيشتها واجوائها الساخنة.يقول الشاب الغزي صاحب البشرة السمراء الكاحلة" العمل يكاد لا يلبي كل مطالبنا، تأخر الرواتب للموظفين في الحكومة زاد الطين بلة ولم نكد نخرج من أزمة ارتفاع الاسعار حتى سقطنا في فخ ندرة الاموال في جيوب المواطنين".ولا تكفي الاثنا عشر ساعة ،وهي فترة عمل عبد الله في احدى الورش الميكانيكية لتصليح السيارات وسط غزة، للحصول على مدخول جيد يؤمن الحد الادنى من الاحتياجات . فهو يتقاضى أقل من عشرة دولارات في اليوم الواحد اضافة الى خسم بضع دولارات في حال تأخره او غيابه .يرفع عبد الله رأسه نحو السماء شاردا متتبعا أسراب الطيور "السابحة" في الفضاء دون معوقات وقيود تحد من حركتها ثم يتابع حديثه" لو كنت طيرا لما وجدتني اعاني كل هذه المعاناة لتمكنت من السباحة في الفضاء وقتما أشاء واينما أشاء دون البحث عن عمل مرهق وأجر لا يناسبه"...
في اليوم العالمي للعمال خرج احمد عبدالله عبثا للمشاركة في المسيرات الاحتجاجية التي نظمت في قطاع غزة للمطالبة بتحسين اوضاع الشباب والعمال الفلسطينين في ظل الحكومة الجديدة مطالبين الامم المتحدة بتوفير فرص عمل عن طريق استثمار المشاريع الاقتصادية والتنموية في فلسطين لفتح أفاق جديدة للعمل وبالاضافة الى الضغط على اسرائيل من اجل السماح بمرور البضائع من و الى قطاع غزة لتساهم في تنشيط عجلة الاقتصاد الفلسطيني." لم اخرج في المسيرة لاقتناعي بها فهي لا تؤدي الى نتائج تذكر اضافة الى اننا نضيع على انفسنا اجر يوم عمل كامل بسبب مشاركتنا في المسيرات".
المواطن المطحون او الكادح في يومه لجلب قوته لاطفاله وعائلته الكبيرة لا يلقى بالا للمشاركة في مثل هذه الاحتجاجات العبثية حتى ان البعض توجس خيفة أن يكون الاحتجاج هذا من شأنه التقليل من فرصه في الحصول على فرصة عمل في المشاريع الاستثمارية القادمة.
ولعل البعض بالغ في طلبه الى حد الغاء هذه المناسبة- اي اليوم العالمي للعمال- لانهه يرون ان هذا اليوم ليس عرسا لهم او يومهم المشهود بل هويوم يحمل معه المزيد من الهموم والاعباء في هكذا اجواء .لا يكفل القانون الفلسطيني حتى الان حقوق العمال لا يحافظ على حقوقهم من السلب بسبب غياب ما يسمى بسلطة القانون بإستثناء بعض التشريعات التي أقرها المجلس التشريعي السابق والتي لم تأخذ طريقا للتنفيذ والعمل بموجبها لذا يجد الشاب الفلسطيني نفسه مضطرا اما للبحث عن وظيفة عمل تحت مظلة الحكومة الفلسطينية او البحث عن فرصة للهجرة الى الخارج عله يجد فرصة عمل جدية تحفظ له وللابناء .حقوقهم وكرامتهم.
يختم الشاب الغزي حديثه " اذا ما حصل الموظفين على رواتبهم من الحكومة الفلسطينية فانه من الممكن ان تتحسن احوالنا الاقتصادية وان تعودعجلة السوق للدوران مرة أخرى ونشهد حالة من الازدهار الاقتصادي لكل المواطنين".ولعل هذا التفاؤل الظاهر في عيني عبد الله هو ما يراه الكثيرين من الفلسطينين هذه الايام غير ان الامور التي اصبحت غير معلومة للجميع جعلت التكهنات والوساوس تشارك الفلسطينين احلامهم وايامهم ...تمر ذكرى اليوم العالمي للعمال دون ان يجد الشاب احمد عبد الله نفسه مطالبا لان يقف الى جانب اخوانه ورفاقه من العمال الكادحين .وحتى يحين العام القادم وقد تغيرت احوالهم يبقى لذكراهم يوم يحتفل فيه وتدق الطبول وتعزف المزامير الحانها ايذانا بشروق شمس الخير على المواطنين والشباب المطحونين الذي لا يعيرون اهتماما هذا العام لذكراهم
acil sanfour- عضو جديد
- عدد المساهمات : 56
نقاط : 160
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/11/2014
رد: يوميات الشاب الفلسطيني احمد عبد الله
هل اعجبكم الموصوع
acil sanfour- عضو جديد
- عدد المساهمات : 56
نقاط : 160
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/11/2014
مواضيع مماثلة
» حكمة احمد الشقييري
» الفنان الفلسطيني أسامة سبيته يقدم تهنئة خاصة بمناسبة شهر رمضان من على شاطئ بحر غزة
» نبذرة مختصرة عن حياة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
» ديك يذكر اسم الله أثتاء ذبحه .. سبحان الله العظيم
» حكمة تعدد الزوجات لرسول الله صلى الله عليه و سلم
» الفنان الفلسطيني أسامة سبيته يقدم تهنئة خاصة بمناسبة شهر رمضان من على شاطئ بحر غزة
» نبذرة مختصرة عن حياة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
» ديك يذكر اسم الله أثتاء ذبحه .. سبحان الله العظيم
» حكمة تعدد الزوجات لرسول الله صلى الله عليه و سلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 30 أكتوبر 2023 - 8:16 من طرف SantiagoCameron
» Exploring the Wonderful Journey of FM Radio Exciting Sound Adventures!
الثلاثاء 26 سبتمبر 2023 - 3:41 من طرف EmmanuelRowan
» اختبارات الفصل الأول في مادة التكنولوجيا
الجمعة 19 مايو 2023 - 17:40 من طرف Dino hafa
» الصلاه و السلام على رسول الله
الجمعة 4 نوفمبر 2022 - 12:34 من طرف Admin
» اللهم امين
الجمعة 2 يوليو 2021 - 11:09 من طرف Admin
» اللهم صل على سيدنا محمد
الجمعة 21 مايو 2021 - 10:56 من طرف Admin
» اسماء الادوات المدرسية بالانجليزية مع الصور
الخميس 4 فبراير 2021 - 20:05 من طرف Admin
» اللهم صل على سيدنا محمد
الأربعاء 13 نوفمبر 2019 - 15:27 من طرف Admin
» اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
الجمعة 13 سبتمبر 2019 - 11:33 من طرف Admin
» الشركة الدولية لمكافحة حشرات بجدة
الجمعة 25 مايو 2018 - 19:25 من طرف Admin