المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 74 بتاريخ الجمعة 28 يوليو 2017 - 21:35
اخر الاخبار
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 417 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عبد العزيز HR فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6853 مساهمة في هذا المنتدى في 3123 موضوع
الشركة الدولية لمكافحة حشرات بجدة
الخميس 24 مايو 2018 - 23:29 من طرف manoooL
[URL="https://www.eldawleyapestcontrol.com/service/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%AD%D8%A9-%D8%AD%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%AC%D8%AF%D9%87-%D9%88-%D8%B1%D8%B4-%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA/"]افضل شركة مكافحة حشرات ورش مبيدات بجدة
[/URL]
تنتشر فى …
[ قراءة كاملة ]
[/URL]
تنتشر فى …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
شركة جوهرة مكه لنقل العفش
الخميس 24 مايو 2018 - 23:30 من طرف manoooL
[URL="https://www.jwhartmakh.com/steps-to-move-home-to-a-new-home/"][SIZE="4"]نقل عفش داخل مكة
[/SIZE][/URL]طرق نقل عفش من بيت إلى بيت جديد تحتاج …
[ قراءة كاملة ]
[/SIZE][/URL]طرق نقل عفش من بيت إلى بيت جديد تحتاج …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
WELCOME
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ben mhani warda | ||||
lina | ||||
meissa | ||||
malek.mimi | ||||
Admin | ||||
amar memolame | ||||
hadil | ||||
يعقوب عبد الودود | ||||
ziad zambla | ||||
عبادلية هدى |
المعلقات وبطلان خبر تعليقها بالكعبة
صفحة 1 من اصل 1
المعلقات وبطلان خبر تعليقها بالكعبة
لمعلقات وبطلان خبر تعليقها بالكعبة | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | Monday 06-10 -2014 |
أعاد الكثيرون تسمية القصائد السبع أو العشر المعلقات إلى تعلقيها على الكعبة وهو أمر محال فالكعبة حرم آمن محرم فيها كل الآثام كما قال تعالى "ومن يرد فيه بظلم بإلحاد نذقه من عذاب أليم "فمن يقرر ارتكاب ذنب فيها يعاقب قبل تنفيذه بالهلاك الشديد فما بالنا أن يعلق فيها قصائد كلها عدا واحدة تتحدث عن زنى الشعراء وشربهم الخمور وتكبرهم وصلفهم وظلمهم وهم أقوامهم ومدحهم الأشخاص والقبائل بالباطل قبل الحق ؟ خبر التعليق على الكعبة هو خبر متأخر تاريخيا ومن قالوه لم يشيروا إلى أى كعبة علقت عليها القصائد فالعرب كان عندهم كعبات عدة منها الكعبة اليمانية والكعبة الشامية وقد ورد ذكرهم فى حديث للبخارى : 3823 - وَعَنْ قَيْسٍ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كَانَ فِى الْجَاهِلِيَّةِ بَيْتٌ يُقَالَ لَهُ ذُو الْخَلَصَةِ ، وَكَانَ يُقَالُ لَهُ الْكَعْبَةُ الْيَمَانِيَةُ ، أَوِ الْكَعْبَةُ الشَّأْمِيَّةُ ، فَقَالَ لِى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « هَلْ أَنْتَ مُرِيحِى مِنْ ذِى الْخَلَصَةِ » . قَالَ فَنَفَرْتُ إِلَيْهِ فِى خَمْسِينَ وَمِائَةِ فَارِسٍ مِنْ أَحْمَسَ - قَالَ - فَكَسَرْنَا ، وَقَتَلْنَا مَنْ وَجَدْنَا عِنْدَهُ ، فَأَتَيْنَاهُ ، فَأَخْبَرْنَاهُ ، فَدَعَا لَنَا وَلأَحْمَسَ . أطرافه 3020 ، 3036 ، 3076 ، 4355 ، 4356 ، 6089 ، 6333 - تحفة 3225 وفى كتب التاريخ والبلدان هناك كعبة نجران وكعبة شداد وغيرهن وقال البعض سميت كذلك وهو تفسير حديث بتعلق النفوس بها ولا يتعلق بتلك الأشعار سوى الفجار لما فيها من دعوات للزنى والخمر والفخر بالباطل وغير ذلك وقال البعض أنها سميت كذلك بكونها من العلائق وهى النفائس وللأسف فإنها كلمة فى غير محلها فهذه القصائد الفاجرة لا يمكن أن تكون نفيسة وإنما خبيثة قبيحة لكون معظمها دعاوى للباطل مثل الظلم كقول عمرو بن كلثوم : بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكن سنبدأ ظالمين وقول عنترة : ثْنِـي عَلَيَّ بِمَا عَلِمْتِ فإِنَّنِـي سَمْـحٌ مُخَالقَتي إِذَا لم أُظْلَـمِ وإِذَا ظُلِمْتُ فإِنَّ ظُلْمِي بَاسِـلٌ مُـرٌّ مَذَاقَتُـــــــهُ كَطَعــــــــــــــــــــــــــــــمِ العَلْقَـمِ ومثل زنى امرؤ القيس فى قوله : ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْزَةٍ فَقَالَتْ: لَكَ الوَيْلاَتُ! إنَّكَ مُرْجِلِي تَقُولُ وقَدْ مَالَ الغَبِيْطُ بِنَا مَعاً: َقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ فَقُلْتُ لَهَا: سِيْرِي وأَرْخِي زِمَامَهُ ولاَ تُبْعدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِعٍ فَأَلْهَيْتُهَا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ بِشَقٍّ، وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَوَّلِ ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْبِ تَعَذَّرَتْ عَلَيَّ، وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ ومثل أقواله : أفاطِـمَ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّـلِ وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي أغَـرَّكِ مِنِّـي أنَّ حُبَّـكِ قَاتِلِـي وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَـلِ وإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَـةٌ فَسُلِّـي ثِيَـابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُـلِ وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّـلِ وقوله: وبَيْضَـةِ خِدْرٍ لاَ يُرَامُ خِبَاؤُهَـا تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ تَجَاوَزْتُ أحْرَاساً إِلَيْهَا وَمَعْشَـراً عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّـلِ فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَـا لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّـلِ فَقَالـَتْ : يَمِيْنَ اللهِ مَا لَكَ حِيْلَةٌ وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِـي خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَـا عَلَـى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّـلِ فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَـى بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَـتْ عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَـلِ مُهَفْهَفَـةٌ بَيْضَـاءُ غَيْرُ مُفَاضَــةٍ تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَــلِ كَبِكْرِ المُقَـانَاةِ البَيَاضَ بِصُفْــرَةٍ غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّــلِ تَـصُدُّ وتُبْدِي عَنْ أسِيْلٍ وَتَتَّقــِي بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ وجِـيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِـشٍ إِذَا هِـيَ نَصَّتْـهُ وَلاَ بِمُعَطَّــلِ وفَـرْعٍ يَزِيْنُ المَتْنَ أسْوَدَ فَاحِــمٍ أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلَى العُــلاَ تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَــلِ وكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّــرٍ وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّــلِ وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَـــــــــــــــــــــنْتَطِقْ عَــــــــــنْ تَفَضُّـلِ وقول عمرو بن كلثوم : وَمَا شَـرُّ الثَّـلاَثَةِ أُمَّ عَمْـرٍو بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصْبَحِيْنَـا وَكَأْسٍ قَدْ شَـرِبْتُ بِبَعْلَبَـكٍّ وَأُخْرَى فِي دِمَـــــــــشْقَ وَقَاصرِيْنَـا تُرِيْكَ إِذَا دَخَلَتْ عَلَى خَـلاَءٍ وَقَدْ أَمِنْتَ عُيُوْنَ الكَاشِحِيْنَـا ذِرَاعِـي عَيْطَلٍ أَدَمَـاءَ بِكْـرٍ هِجَـانِ اللَّوْنِ لَمْ تَقْرَأ جَنِيْنَـا وثَدْياً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ رَخِصـاً حَصَـاناً مِنْ أُكُفِّ اللاَمِسِيْنَـا ومَتْنَى لَدِنَةٍ سَمَقَتْ وطَالَـتْ رَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِيْنَـا وَمأْكَمَةً يَضِيـقُ البَابُ عَنْهَـا وكَشْحاً قَد جُنِنْتُ بِهِ جُنُونَـا وسَارِيَتِـي بَلَنْـطٍ أَو رُخَـامٍ يَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِيْنَـا وقول زهير فى معشوقته : أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ بِحَـوْمَانَةِ الـدُّرَّاجِ فَالمُتَثَلَّـمِ وَدَارٌ لَهَـا بِالرَّقْمَتَيْـنِ كَأَنَّهَـا مَرَاجِيْعُ وَشْمٍ فِي نَــــــوَاشِرِ مِعْصَـمِ وقول لِخَـوْلَةَ أطْـلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَـدِ تلُوحُ كَبَاقِي الوَشــــــــــْمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ فِي الحَيِّ أَحْوَى يَنْفُضُ المَرْدَ شَادِنٌ مُظَـاهِرُ سِمْطَيْ لُؤْلُؤٍ وزَبَرْجَـدِ خَـذُولٌ تُرَاعِـي رَبْرَباً بِخَمِيْلَـةٍ تَنَـاوَلُ أطْرَافَ البَرِيْرِ وتَرْتَـدِي وتَبْسِـمُ عَنْ أَلْمَى كَأَنَّ مُنَـوَّراً تَخَلَّلَ حُرَّ الرَّمْلِ دِعْصٍ لَهُ نَـدِ سَقَتْـهُ إيَاةُ الشَّمْـسِ إلاّ لِثَاتِـهِ أُسِـفَّ وَلَمْ تَكْدِمْ عَلَيْهِ بِإثْمِـدِ ووَجْهٍ كَأَنَّ الشَّمْسَ ألْقتْ رِدَاءهَا عَلَيْـهِ نَقِيِّ اللَّـــــــوْنِ لَمْ يَتَخَـدَّدِ تَـلاقَى وأَحْيَـاناً تَبِيْنُ كَأَنَّهَـا بَنَـائِقُ غُـرٍّ فِي قَمِيْصٍ مُقَـدَّدِ وأَتْلَـعُ نَهَّـاضٌ إِذَا صَعَّدَتْ بِـهِ كَسُكَّـانِ بُوصِيٍّ بِدَجْلَةَ مُصْعِـدِ وجُمْجُمَـةٌ مِثْلُ العَـلاةِ كَأَنَّمَـا وَعَى المُلْتَقَى مِنْهَا إِلَى حَرْفِ مِبْرَدِ وَخَدٌّ كَقِرْطَاسِ الشَّآمِي ومِشْفَـرٌ كَسِبْـتِ اليَمَانِي قَدُّهُ لَمْ يُجَـرَّدِ وعَيْنَـانِ كَالمَاوِيَّتَيْـنِ اسْتَكَنَّتَـا بِكَهْفَيْ حِجَاجَيْ صَخْرَةٍ قَلْتِ مَوْرِدِ طَحُـورَانِ عُوَّارَ القَذَى فَتَرَاهُمَـا كَمَكْحُــــولَتَيْ مَذْعُـــورَةٍ أُمِّ فَرْقَـدِ وقول طرفة فى زناه : وتَقْصِيرُ يَوْمِ الدَّجْنِ والدَّجْنُ مُعْجِبٌ بِبَهْكَنَـةٍ تَحْـتَ الخِبَـاءِ المُعَمَّـدِ كَـأَنَّ البُـرِيْنَ والدَّمَالِيْجَ عُلِّقَـتْ عَلَى عُشَـرٍ أَوْ خِرْوَعٍ لَمْ يُخَضَّـدِ وقول عنترة فى زناه : حُيِّيْتَ مِنْ طَلَلٍ تَقادَمَ عَهْـدُهُ أَقْـوى وأَقْفَـرَ بَعدَ أُمِّ الهَيْثَـمِ حَلَّتْ بِأَرض الزَّائِرينَ فَأَصْبَحَتْ عسِراً عليَّ طِلاَبُكِ ابنَةَ مَخْـرَمِ عُلِّقْتُهَـا عَرْضاً وأقْتلُ قَوْمَهَـا زعماً لعَمرُ أبيكَ لَيسَ بِمَزْعَـمِ ولقـد نَزَلْتِ فَلا تَظُنِّي غَيْـرهُ مِنّـي بِمَنْـزِلَةِ المُحِبِّ المُكْـرَمِ كَـيفَ المَزارُ وقد تَربَّع أَهْلُهَـا بِعُنَيْـزَتَيْـنِ وأَهْلُنَـا بِالغَيْلَـمِ إنْ كُنْتِ أزْمَعْتِ الفِراقَ فَإِنَّمَـا زَمَّـت رِكَائِبُــــــكُمْ بِلَيْــــــلٍ مُظْلِـمِ ذْ تَسْتَبِيْكَ بِذِي غُروبٍ وَاضِحٍ عَـذْبٍ مُقَبَّلُـهُ لَذيذُ المَطْعَـمِ وكَـأَنَّ فَارَةَ تَاجِرٍ بِقَسِيْمَـةٍ سَبَقَتْ عوَارِضَها إليكَ مِن الفَمِ أوْ روْضـــــةً أُنُفاً تَضَــــــــمَّنَ نَبْتَهَـا وكقول الحارث بن حلزة فى معشوقته : آذَنَتنَـا بِبَينهـا أَسـمَــاءُ رُبَّ ثَــــــــــاوٍ يَمَـلُّ مِنهُ الثَّـــــــــواءُ لا أَرَى مَن عَهِدتُ فِيهَا فَأبْكِي اليَـومَ دَلهاً وَمَا يُحَيِّرُ البُكَـاءُ وبِعَينَيـكَ أَوقَدَت هِندٌ النَّـارَ أَخِيـراً تُلـوِي بِهَا العَلْيَـاءُ فَتَنَـوَّرتُ نَارَهَـا مِن بَعِيـدٍ بِخَزَازى هَيهَــــــاتَ مِنكَ الصَّلاءُ ومثل شرب عنترة للخمر فى قوله : ولقَد شَربْتُ مِنَ المُدَامةِ بَعْدَمـا رَكَدَ الهَواجرُ بِالمشوفِ المُعْلَـمِ بِزُجاجَـةٍ صَفْراءَ ذاتِ أَسِـرَّةٍ قُرِنَتْ بِأَزْهَر في الشَّمالِ مُقَـدَّمِ فإِذَا شَـرَبْتُ فإِنَّنِي مُسْتَهْلِـكٌ مَالـي وعِرْضي وافِرٌ لَم يُكلَـمِ وإِذَا صَحَوتُ فَما أَقَصِّرُ عنْ نَدَىً وكَما عَلـــــمتِ شَمائِـــــــــلي وتَكَرُّمـي وكقول طرفة : فَإن تَبغِنـي فِي حَلْقَةِ القَوْمِ تَلْقِنِـي وَإِنْ تَلْتَمِسْنِـي فِي الحَوَانِيْتِ تَصْطَدِ وَإِنْ يَلْتَـقِ الحَيُّ الجَمِيْـعُ تُلاَقِنِـي إِلَى ذِرْوَةِ البَيْتِ الشَّرِيْفِ المُصَمَّـدِ نَـدَامَايَ بِيْضٌ كَالنُّجُـومِ وَقَيْنَـةٌ تَرُوحُ عَلَينَـا بَيْـنَ بُرْدٍ وَمُجْسَـدِ رَحِيْبٌ قِطَابُ الجَيْبِ مِنْهَا رَقِيْقَـةٌ بِجَـسِّ النُّـدامَى بَضَّةُ المُتَجَـرَّدِ وقوله: وَمَـا زَالَ تَشـــــــــــْرَابِي الخُمُورَ وَلَذَّتِـي وبَيْعِـي وإِنْفَاقِـــــــي طَرِيْفِي ومُتْلَـدِي وَلَـوْلاَ ثَلاثٌ هُنَّ مِنْ عَيْشَةِ الفَتَـى وَجَـدِّكَ لَمْ أَحْفِلْ مَتَى قَامَ عُـوَّدِي فَمِنْهُـنَّ سَبْقِـي العَاذِلاتِ بِشَرْبَـةٍ كُمَيْـتٍ مَتَى مَا تُعْلَ بِالمَاءِ تُزْبِــدِ وَكَرِّي إِذَا نَادَى المُضَافُ مُجَنَّبــاً كَسِيـدِ الغَضَـا نَبَّهْتَـهُ المُتَـورِّدِ وقول امرؤ القيس فى الخمر : كَأَنَّ مَكَـاكِيَّ الجِـوَاءِ غُدَّبَـةً صُبِحْنَ سُلافاً مِنْ رَحيقٍ مُفَلْفَـلِ كَأَنَّ السِّبَـاعَ فِيْهِ غَرْقَى عَشِيَّـةً بِأَرْجَائِهِ القُصْوَى أَنَابِيْـــــــــــــشُ عُنْصُـل وقول عمرو بن كلثوم : أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَـا وَلاَ تُبْقِي خُمُـوْرَ الأَنْدَرِيْنَـا مُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيْهَـا إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِيْنَـا تَجُوْرُ بِذِي اللَّبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُ إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـــــــــــــــــى يَلِيْنَـا وكقول لبيد فى شربه الخمر : بَلْ أَنْتِ لا تَدْرِينَ كَمْ مِنْ لَيْلَـةٍ طَلْـقٍ لَذِيذٍ لَهْـوُهَا وَنِدَامُهَـا قَـدْ بِتُّ سَامِرَهَا وغَايَةَ تَاجِـرٍ وافَيْـتُ إِذْ رُفِعَتْ وعَزَّ مُدَامُهَـا أُغْلِى السِّبَاءَ بِكُلِّ أَدْكَنَ عَاتِـقِ أَوْ جَوْنَةٍ قُدِحَتْ وفُضَّ خِتَامُهَـا بِصَبُوحِ صَافِيَةٍ وجَذْبِ كَرِينَـةٍ بِمُـوَتَّـرٍ تَأْتَـالُـهُ إِبْهَامُهَـا بَاكَرْتُ حَاجَتَهَا الدَّجَاجَ بِسُحْرَةٍ لأَعَـلَّ مِنْهَا حِيْنَ هَبَّ نِيَامُهَـا وَغـدَاةَ رِيْحٍ قَدْ وَزَعْتُ وَقِـرَّةٍ قَد أَصْبَحَتْ بِيَـــــــــــــتتدِ الشَّمَــــــــــــالِ زِمَامُهَـا وقول عمرو بن كلثوم فى تزكية النفس والقوم حقا وباطلا : وَرِثْنَـا المَجْدَ قَدْ عَلِمَتْ مَعَـدٌّ نُطَـاعِنُ دُوْنَهُ حَـتَّى يَبِيْنَـا وَنَحْنُ إِذَا عِمَادُ الحَيِّ خَـرَّتْ عَنِ الأَحْفَاضِ نَمْنـــــــــــــَعُ مَنْ يَلِيْنَـا ذَا مَا المَلْكُ سَامَ النَّاسَ خَسْفـاً أَبَيْنَـا أَنْ نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِيْنَـا مَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا وَظَهرَ البَحْـرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـا إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ تَخِـرُّ لَهُ الجَــــــــــــــبَـابِرُ سَاجِديْنَـا وقول عنترة مزكيا نفسه : ولقَـدْ شَفَى نَفْسي وَأَذهَبَ سُقْمَهَـا قِيْلُ الفَـوارِسِ وَيْــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكَ عَنْتَرَ أَقْـدِمِ وكقول الحارث فى تزكية قومه ونفسه : مَلِكٌ أَضلَـعَ البَرِيَّةِ لا يُوجَــدُ فِيهَـا لِمَـا لَدَيـهِ كِفَـــاءُ كَتَكَـالِيفِ قَومِنَا إِذَا غَزَا المَنـذِرُ هَلِ نَحـنُ لابنِ هِنـدٍ رِعَــاءُ مَا أَصَابُوا مِن تَغلَبِي فَمَطَلــولٌ عَلَيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتـهِ إِذَا أُصِيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبَ العَفَـــاءُ وكقول لبيد مزكيا قومه ومنهم هو : وإِذَا الأَمَانَةُ قُسِّمَتْ فِي مَعْشَـرٍ أَوْفَـى بِأَوْفَـرِ حَظِّنَا قَسَّامُهَـا فَبَنَـى لَنَا بَيْتـاً رَفِيْعاً سَمْكُـهُ فَسَمَـا إِليْهِ كَهْلُهَـا وغُلامُهَـا وَهُمُ السُّعَاةُ إِذَا العَشِيرَةُ أُفْظِعَـتْ وَهُمُ فَـوَارِسُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهَا وَهُمْ حُكَّــــــــــــــــــامُهَـا هناك تفسير ربما أتى إلى من التراث الشعبى وهو أنها أصحابها علوق أو علوج والعلوق فى المعنى الشعبى الدارج فى مصر قوم ليس لديهم نخوة ولا مرءوة يتصفون بكونهم شاذين فى الشهوة الجنسية وفى الفصحى : علق شر يعنى يحبه ويميل به وكلمة العلوج فى العربية تعنى الأشداء الأقوياء من الكفار الأعاجم وهى كلمة تنطبق على شعراء المعلقات السبع فى كونهم أقوياء فجار فى زناهم وعشقهم وشربهم الخمور وحروبهم ومن ثم فالتفسير سواء كان صحيح أو خاطىء هو : أنها سميت معلقات لكون أصحابها علوق أى محبين للشر ومن ثم فمعنى المعلقات محبات الشر |
عبادلية هدى- عضو جديد
- عدد المساهمات : 73
نقاط : 167
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/04/2015
العمر : 31
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 30 أكتوبر 2023 - 8:16 من طرف SantiagoCameron
» Exploring the Wonderful Journey of FM Radio Exciting Sound Adventures!
الثلاثاء 26 سبتمبر 2023 - 3:41 من طرف EmmanuelRowan
» اختبارات الفصل الأول في مادة التكنولوجيا
الجمعة 19 مايو 2023 - 17:40 من طرف Dino hafa
» الصلاه و السلام على رسول الله
الجمعة 4 نوفمبر 2022 - 12:34 من طرف Admin
» اللهم امين
الجمعة 2 يوليو 2021 - 11:09 من طرف Admin
» اللهم صل على سيدنا محمد
الجمعة 21 مايو 2021 - 10:56 من طرف Admin
» اسماء الادوات المدرسية بالانجليزية مع الصور
الخميس 4 فبراير 2021 - 20:05 من طرف Admin
» اللهم صل على سيدنا محمد
الأربعاء 13 نوفمبر 2019 - 15:27 من طرف Admin
» اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
الجمعة 13 سبتمبر 2019 - 11:33 من طرف Admin
» الشركة الدولية لمكافحة حشرات بجدة
الجمعة 25 مايو 2018 - 19:25 من طرف Admin